زيت اللوز الحلو

As low as ٣٫٥٠ US$
متوفر
متوفر %1 فقط
SKU
069
 

زيت اللوز الحلو

بطل ترطيب البشرة:
زيت اللوز الحلو هو الخيار المثالي للحفاظ على نعومة ومرونة بشرتك. طبقه مباشرةً أو أضفه إلى روتين العناية ببشرتك اليومي لتجربة ترطيب عميق ودائم.

معزز لمعان الشعر:
استمتع بشعر لامع وصحي مع زيت اللوز الحلو. بضع قطرات يمكن أن تضيف لمعاناً لشعرك وتغذي أطرافه الجافة. اتركه طوال الليل، ثم غسله لنتيجة مثالية.

مزيل مكياج طبيعي:
استخدمي زيت اللوز الحلو لإزالة المكياج بلطف وفعالية، حتى حول منطقة العين الحساسة، مع ترك بشرتك نظيفة ومنتعشة.

غني بالمغذيات:
زيت اللوز الحلو غني بفيتامين أي، الذي يعمل كمضاد للأكسدة ويحمي البشرة من العوامل الضارة، كما أنه يعزز صحة الشعر. استمتع بفوائده المتعددة الآن!

 

العصر البارد عند مصنع السهول الخضراء للزيوت:نحن نضغط زيوتنا باردة بشكل فريد باستخدام ماكينات ألمانية متطورة، بدون حرارة أو مذيبات، مما يضمن لك الحصول على كامل الفوائد والأحماض الأمينية.

تم اختباره من قبل جهات خارجية، معتمد بموجب ISO 22000:

 تخضع مصنع السهول الخضراء للزيوت للاختبار الصارم من قبل جهات خارجية مستقلة وهو معتمد بموجب الايسو اثنين وعشرون ألف، مما يضمن أعلى معايير الجودة والأمان للمنتجات.

غير مكرر، مصدره من أعشاب وبذور غير معدلة وراثياً، صديق للنباتيين، خالي من الهكسان، ومعصور بارداً بكمال. الإنتاج صديق للبيئة من خلال استخدام طرق استخلاص لا تستخدم مذيبات، آمن لك ولأحبائك.

المزيد من المعلومات
SKU069
Weight0.056000
ماركةGreen Fields
Country of Manufactureالأردن
النوعزيوت
0
Rating:
0% of 100
كتابة مراجعتك
انت تقيم:زيت اللوز الحلو
Your Rating

ما الذي يميز زيوتنا؟

الحقيقة وراء أغلب الزيوت في السوق

قد تكون رأيت العديد من العلامات التجارية تدّعي أن زيوتها "نقية" أو "طبيعية" أو حتى "عضوية".

لكن الحقيقة أن العديد من هذه الزيوت تخضع لعمليات معالجة تفقدها فوائدها الحقيقية

 

أكثر طرق المعالجة الضارة في الأسواق:

الاستخلاص باستخدام الهكسان: يُستخدم الهكسان لاستخراج الزيوت بسرعة وبتكلفة منخفضة، لكنه يزيل العناصر الغذائية الأساسية وقد يترك آثارًا ضارة على المدى الطويل.

المعالجة بالحرارة العالية: تسخين الزيوت لزيادة الإنتاجية يدمر الفيتامينات ومضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الأساسية، مما يترك الزيت بلا قيمة غذائية.

التبييض و التكرير وإزالة الروائح: تخضع بعض الزيوت لعمليات إزالة الروائح والتبييض، مما يقضي على لونها الطبيعي ورائحتها وفوائدها الصحية

 

لماذا يجب أن تهتم؟

مواد كيميائية ضارة: الهكسان والمواد الكيميائية الأخرى قد تسبب تهيجًا وتلفًا طويل الأمد للبشرة والشعر و الصحة.

فعالية أقل: الزيوت التي تفقد مكوناتها الطبيعية تكون أقل قدرة على الترطيب والتغذية والحماية.

نقص المغذيات المهمة!: بدون العناصر الغذائية الأساسية، يصبح الزيت مجرد سائل دهني بلا فوائد حقيقية.

 

 

ما الذي يجعل زيوتنا مختلفة؟

بدون مواد كيميائية: لا نستخدم الهكسان أو أي مذيبات كيميائية. نختار الاستخلاص بالطريقة الطبيعية باستخدام العصر على البارد أو التقطير بالبخار فقط.

معصورة على البارد لأعلى الفوائد الكاملة: الحفاظ على الفيتامينات ومضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الأساسية.

طازجة وغير مكررة: لا نستخدم التبييض أو إزالة الروائح، لتحصل على زيوت بلونها الطبيعي ورائحتها الأصيلة و أهمها.. فوائدها الغذائية الكاملة.

ما الذي يعنيه هذا لك؟

تركيز غذائي أعلى: زيوت غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة.

نقاء حقيقي: خالية من المواد الكيميائية والحافظة أو أي شكل من الكيماويات.

فوائد طويلة الأمد: تحسّن صحتك مع الاستخدام المستمر.

التزام بالاستدامة: نعمل بطرق صديقة للبيئة مع التركيز على الجودة لا الكمية.

تاريخ اللوز ورحلته العالمية

لقد كان اللوز جزءًا من النظام الغذائي البشري منذ آلاف السنين، حيث تعود أصوله إلى الشرق الأوسط وجنوب آسيا. تشير الأدلة إلى أن اللوز تمت زراعته منذ 4000 سنة قبل الميلاد في المنطقة التي نعرفها الآن بالعراق وإيران المعاصرتين. كما اعتز المصريون القدماء باللوز، وغالبًا ما كانوا يضعونه في المقابر.

مع توسع طرق التجارة، انتشر اللوز في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط، ليصل في نهاية المطاف إلى أوروبا. لا تعكس هذه الرحلة حول العالم قدرة اللوز على التكيف مع المناخات المختلفة فحسب، بل تعكس أيضًا شعبيته المتزايدة في المأكولات المتنوعة.

اللوز في المطبخ والثقافة

لقد وجد اللوز موطنًا في عدد لا يحصى من تقاليد الطهي. وفي الشرق الأوسط، يتم طحنها إلى مسحوق ناعم واستخدامها في الحلويات مثل البقلاوة والمرزبان. في إسبانيا، يضيفون نسيجًا إلى أطباق مثل تورون، النوجا التقليدية. في المطبخ الهندي، يعد اللوز عنصرًا رئيسيًا في الحلويات الغنية وأطعمة الأعياد.

اليوم، يعتبر اللوز وجبة خفيفة مفضلة للكثيرين، حيث يتم تناوله نيئًا أو محمصًا أو كزبدة اللوز. كما أنها تلعب دورًا أساسيًا في الأنظمة الغذائية النباتية، وغالبًا ما تظهر في حليب اللوز أو كطبقة علوية للسلطات والحبوب.