مجموعة الزيوت الأساسية
منتجات الطعام
زيوت مضغوطة على البارد
المكملات
قصتنا
اسمي (باربرا أمينة) الرماضنه. درست الهندسة الكهربائية وعملت كمدير عقود الصيانة في شركة كمبيوتر لأكثر من عشر سنوات. حادثة غير متوقعة دفعتني للدخول في مجال الزيوت من البذور والأعشاب. قرأت وسمعت الكثير عن الفوائد و المعجزات “لزيت حبة البركة”، فقررت أن أذهب إلى عطار للحصول عليه. كان هناك العديد من الأنواع والألوان، ولم أكن أعرف اي من هو الزيت الاصلي. فبعد ما بحثت، تعرفت على الالوان والمذاق الحقيقيين “لزيت حبة البركة”. اكتسبت خبرة كافية في التعامل مع الناس والسوق الأردني من وظيفتي في مجال الكمبيوتر لدرجة أنني قررت أن أبدأ هذا مشروعي أصنع هذا الزيت بنفسي
ابدأت عملي الخاص بناءً على شيء أؤمن به وأستمتع به. تم التأسيس في عام 2004. من توفيري الخاص، بدأت بآلة صغيرة في منزل والدي. ومنها توسعت إلى أن فتحت محل واحد وبعد فترة .. خطوة أكبر .. وموظف واحد.
التوسع تم التطور كثيرًا منذ ذلك الحين، إلى كادر مكون من 14 فردًا. مكتب في دولة الإمارات العربية المتحدة، والآن أكثر من مائة منتج. كلها مصدرها من الطبيعة. مع هدف جلب منتجات نقية وحقيقية إلى السوق. من الأعشاب والبذور والأملاح…
منتجاتنا منذ الوقت الذي نمى فيه المصنع، نقوم الأن بتصنيع زيوت مقطرة بالبخار ومعصورة على البارد والهيدروسول، و الطحينة على الحجر، ومعجون حبة البركة. أملاح غنية بالمعادن، مصدرها من البحر الميت. المستخلصات العشبية للطعام، والصابون الطبيعي المميز بنا. و لا سيما الدقيق اللوز وجوز الهند الخاليان من الغلوتين!.....اقرأ أكثر
طموحاتنا
كل صباح لما بصحى، بحس بشعور الانتماء والتعلق بشغلي هون. كأنو جزء مني، بعطيني هدف. أكيد بطلب مني طاقة وانتباه... وأحياناً بكون متعب جداً. بس صدقا، التعب الحقيقي، الفراغ الحقيقي، بيجي لما بوقف، لما بوقف أعطي كل قلبي لشغلي. هاد هو الوقت اللي بحس فيه بضياع حقيقي.
الفرح والشغف اللي بأخدهم من شغلي، من بناء شيء ذو معنى، هما الوقود لي لاكمل، خاصة بالأيام الطويلة والصعبة. و اللي بشعل هالنار؟ الناس... الناس المذهلين، المتنوعين، اللي هم أساس ودافع نجاحنا.
التفاعل مع الزبائن، سماع قصصهم، وفهم كيف منتجاتنا أثرت بحياتهم بشكل حقيقي... هاد هو الجائزة الحقيقية. الأمر يتعلق بخلق العلاقات، تعزيزها، وعمل فرق إيجابي. كل ابتسامة، كل كلمة شكر، كل قصة عن كيف زيوت السهول الخضراء ساعدت... بتخليني أحس إن كل الشغل اللي بنعمله للتحسين بيستاهل.
بعد ما شتغلت بخدمة الزبائن هون لسنين، مرقت بتجارب إنسانية متنوعة.. و مرات الناس بتكون قاسية وغليظة أحياناً. بنسوا إنه في إنسان بيحس على الطرف التاني من الحوار. بس هالتجارب بس عززت قوتي واصراري أكمل وأبني هالحلم.
زيوت السهول الخضراء مش بس شركة ومصنع؛ هي رحلة. رحلة أخدتني من ألمانيا لهولندا، من أسواق الإمارات الملونة لأسواق مصر التاريخية. كل وجهة كانت فصل بكتاب التعلم والنمو. وخليني أطمنك، التعلم ما بوقف أبداً. كل يوم فرصة لاستيعاب شي جديد، للتحسين، وللطموح أكتر.
شغفي بالعالم المنتجات الطبيعية الحقيقية، باللي بقدمه، هو قلب كل شي بعمله. بعد ما تبنيت تغيير جذري بأسلوب حياتي وتفكيري، جربت بنفسي القوة التحويلية للطبيعة. الأمر متعلق باللي بنستهلكه وبندهنه على أجسامنا؛ بس كمان عن كوننا منفتحين لخصائص الشفاء بالطبيعة.......اقرأ أكثر